فقدانهم الهوية الوطنية لاعتبارهم الإسلام عقيدة الأمة وهويته.
بقلم/ سمير خلف.....
بات الاغتراب داخل العراق وخاصة للاحزاب الدينية بشقيه «الشيعي والسني» اشد قسوة من الغربة نفسها،فهم يفتقدون الوطن بالرغم من وجودهم فيه ويفتقدون الهوية رغم انهم يحملونها ويفتقدون لغته بالرغم من انهم يتحدثونها, وليس هذا ما ينقصهم فحسب بل ,ينقصهم الوطن كل الوطن ,فقد بقيت المسافة بينهم وبينه بون شاسع
فعندما يكون الولاء لغير الوطن طوعاً أو كرهاً تضعف الهمم وتغيب التضحية حتى بأبخس الأثمان.
كلمة الغربة لا تطلق فقط على من سافر وهاجر واغترب بعيدا عن وطنه، بل هناك غرباء كُثـر داخل وطنهم، يشعرون بالغربة والعزلة وفقدان الهوية والذات معا.و ربما هم ميالون لذلك يحبون العيش في كنف تلك العزلة .وهذا جزء من حالهم الذي يتسم بالغموض والبعد عن الوضوح واهذا يصعب تحديد موقف لهم.
ان أسباب الغربة والاغتراب« للحزب الاسلامي» في العراق ليست وليدة اليوم بل هي متأصلة في تاريخ العراق السياسي منذ عقود طويلة. وكأنهم اصبحو بدون أصول جغرافية ولا تاريخية ولاجذور ممتدة في تاريخ هذا البلد العريق حتى اصبح الشارع السني يظن انهم ينهلون من ينابيع غير وطنية.لانه يصنف على أنه الجناح «السياسي لحركة الإخوان المسلمين في مصر » وان هناك علاقة بينهما وتلك العلاقة يكتنفها الغموض لان الشخصية المحورية للحزب والتي لعبها الشيخ محمد محمود الصواف الذي اكمل دراسته الشرعية في جامعة الازهر هي التي كونت وعيه السياسي والديني فقد تاثر هناك بافكار «الامام حسن البنا»زعيم اخوان مصر وكان للصواف دورا فاعلا في التبشير بافكار الجماعة في العراق وكان يعتقد بايمان راسخ ان «الاخوان المسلمين » نها حركة شاملة وليست جمعية دينية.
رغم انفصال جماعة العراق في اخر المطاف عنهم لاختلاف وجهات النظر السياسية، لكن بقوا متمسكين بفكرهم ونهجهم لكن يبقى «الحزب الاسلامي في العراق » أول جماعة تنشئ حزباً سياسياً، كواجهة للعمل السياسي، فهم بحق يعدون من اكبر واقدم . واعرق الاحزاب السنية في العراق ولايعني ان ما كتب عنها –سلبا أو ايجابا- يسد الطريق على احد ان يكتب عنهم وعن تاريخهم.هذه المقالة لربما تحتاج الى مصادر اضافية لتحسين وثوقيتها او الاستدلال ببعض الاشخاص والمصادر وقد ضربت صفحا عنها ولم اعتمد الا بسرد الشي اليسير لان الامر يحتاج لمجلدات ولا اريد في هذا العرض السريع تشريح للبيئة التي ولدت من رحمها الحزب الاسلامي العراقي.. .
عاش الحزب من محطة لمحطة فمحطة أخرى وحسب ما يشاع عن تاسيس فرع الاخوان المسلمين في اربعينات القرن الماضي بأسم مُخاتِل في بادىء الامر ربما يتعلق الامر باسباب سياسية - جمعية الاخوة الاسلاميىة -هذا ما اطلق عن التنظيم وربما كانوا اول جماعة تنشأ حزبا دينيا سياسيا كواجهه للعمل السياسي وجلعوا رئيسا لهم هو (الشيخ امجد الزهاوي) فكان مرشد اخوان العراق كما لمصر مرشدها ,ولا اعرف سبب قبول الشيخ الكبير لهذا المنصب وهو كان قاضيا و مفتيا في أيام العهد الملكي في العراق وهو الورع الذي لم ينتمي الى اي حركة او حزب او كيان.
حتى انه كان يقول ((لست مغفلاً حتى يخدعني أحد أنا اعمل مع كل من يعمل للإسلام) وكان يقول رحمه الله عن الاخوان في العراق (ولكن بعض الاخوان استعجلوا وكسروا الركَية فطيرة) لكن جماعة الاخوان عندنا ضخموا دوره في تاسيس حركتهم حتى جعلوه الاب الروحي لهم ويمكن تشبيه ذلك التضخيم بحالة «حزب الدعوة الاسلامي» الذي تأسس عام 1959كما يقولون هم ، وهو الوجه الشيعي للإخوان المسلمين، مع «محمد باقر الصدر»، فقد جعلوه المؤسس والفيلسوف والاقتصادي والمنطقي، بينما هو لم يبق، في الحزب المذكور سوى أسابيع معدودة، وترك الحزب في بداياته لكن هذه هي احوال الاحزاب الاسلامية عندما تشرعن الكذب وتضخم الامور بغية تحقيق اهدافها.
ولكون الزهاوي كردياً فقد انتشرت الحركة في المناطق الكردية والعربية على السواء..
طوال فترة الابعينات وتقريبا في منتصفها كان الاسم الذي تحرك تحته الإخوان في العراق،هو اسم الجمعية وأصدر مجلة "الأخوة الإسلامية" التي ظلت تصدر لمدة عامين حتى أغلقتها حكومة "نوري السعيد" في العهد الملكي، وألغت الجمعية التي استمرت حتى عام 1954 عندما أغلقت لكن العمل استمرعندهم دون توقف.
حتى بدأت سنة 1960 عندما سن قانون الاحزاب رقم 1الذي نظم بدوره الحياة الحزبية في العراق.قدمت الهيئة المؤسسة للحزب الاسلامي العراقي طلبها الى وزارة الداخلية شأنه شأن الاحزاب الاخرى – لكن وزارة الداخلية رفضت الطلب بدعوى ان مبادئ الحزب لاتنسجم مع الحياة العصرية ، فإضطرت الهيئة المؤسسة للتمييز فصدر قرار محكمة تمييز العرق قي اواخر نيسان سنة 1960 بإجازة الحزب،لكن في تلك الفترة ظل نشاط الحزب ضئيل الحجم بسبب تصاعد المد اليساري والقومي الناصري آنذاك، لكن الحزب الذي يعتبر أول حزب أُسس كواجهة لتنظيم الإخوان المسلمين، سوّق للجمهور العراقي ادعاء أنه حزب عراقي وطني، بينما الحقيقة أنه حزب يُقيم أهمية للعلاقة مع التنظيم العام للإخوان خارج العراق أكثر مما يُقيم أهمية للوطنية العراقية،
ومابين جشة حصان وبين هدرة جمل اكمل الحزب الاسلامي مشيت الهوينا ونومة الاغفاء فكانت كبوة عاثر وهفوة عابر طوال فترة الستينات بالرغم من الميول الاسلامية للرئيسين عارف خصوصا الرئيس عبد السَّلام، بشهادة الكثيرين،كان متديناً،وحاول اشراكهم في السلطة، لكن الموقف السلبي اتجاه المشاركة في الحكم قد ترسخ واصبح منهجاً للحزب
وفي هذا المسار التاريخي ادى الى ازمة تكوين مع الرئيس عارف الذي كان يسعى حثيثا لإنقاذ سيد قطب الاخواني المصري مِن حبل المشنقة، بل طلب قبل هذا مِن قطب، عن طريق السَّفير العراقي، أن يتولى الإشراف على التربية والتعليم بالعراق.
وامر اخر لعله اكثر اهمية في نظري إضافة إلى تلك القرائن، نجد لدى رئيس الحزب الإسلامي العراقي في بداية الستينيات، الشَّيخ نعمان السَّامرائي، وهو من المعاشرين لعبد السَّلام ثم شقيقه عبد الرَّحمن عارف، ما يفيد أن الرئيس كان ملتصقاً بالإخوان، ومنه: أن عبد السَّلام كان دعا الإخوان لمشاركته في الثَّورة ضد عبد الكريم قاسم، لكن المبعوث، وهو عديل الرئيس، لم يبلغ الإخوان كما جاء في مذكرات السامرائي نفسه.كل هذه الاسباب ولم يكن للحزب الاسلامي اي بادرة تذكر لا على الصعيد السياسي ولا الديني وكانها جماعة مولوده خارج نطاق الزمن ، تتعاطي التخاطب عبر المجهول،انتهى حكم العارفين واستولى البعث على السلطة في 17تموز سنة1968 وبعد حظر نشاط الأحزاب السياسية في البلاد، وتطبيق أحكام خاصة وقاسية وردت في قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1969 ، والتي كانت اغلبها تحكم بالإعدام على المخالفين كالمواد ( 156-157-158-175-200-204 ) وغيرها . فلم يكن هنالك حاجة من وجهة نظر السلطة الحاكمة في حينها لإصدار تشريع خاص بعمل الأحزاب السياسية.وتلفظ الجماعة الاسلامية انفاسها الاخيرة في ظل حكم علماني حالها حال كل الاحزاب التي كانت موجودة في العراق وكأي تنظيم بشري استكمل دورة حياته، ويسير في مرحلة النهاية بالفعل، إثر أخطاء استراتيجية وأهداف لم تتحقق.
جمدت جماعة الاخوان المسلمين في العراق عملها التنظيمي عام 1970 تحت ضغط وتهديد الحكومة آنذاك التي لم تكن تسمح بالعمل السياسي خارج حزب البعث العربي الاشتراكي مما عرضهم للملاحقة وأعتقل عدد كبير من نشطائهم، وأعدم آخرون. تراجعت شعبية الحزب داخل الشارع العراقي بشكلٍ عام،والشارع السني بشكل خاص أسوة بباقي الأحزاب الإسلامية الأخرى. .
.الرغم من أن الحزب كان لاعبا أساسيا في العملية السياسية إلا أنه عبر مسيرته ومشاركته في العملية السياسية أخفق في تحقيق الكثير من مطالب أهل السنة لكن من محاسنه لم يؤخذ احد بجريرته مثل حزب الدعوه الشيعي.الذي امتألت سجون واقبية السطلة من شبابه حتى الغير منتمين له وكانوا يطربون لذلك بحجة اتساع شعبيته.
اجتاحت قوات التحالف بقيادة امريكا عام 2003 واسقطت نظام البعث ورئيسه وكل اجهزته وعادة الاحزاب الدينية والسياسية الى العلن وظهر الحزب الاسلامي مرة اخرى يتصدر الواجهة السياسة العراقية وهو ما فاجأ الدوائر الإخوانية في شتى الأقطار، بما في ذلك التنظيم الدولي بل فاجأ أيضاً أعضاء الجماعة في الداخل وقد تحمل الحزب ضريبة وتبعات موقفه هذا والتزامه وقد لعب دورًا هامًا في رسم ملامح البيئة السياسية لعهد ما بعد العام ٢٠٠٣ من خلال كونه في البداية أحد الممثلين الوحيدين للسنة وتم منح أعضاءه مناصب عليا في إطار هذا النظام، بما في ذلك رئاسة البرلمان ومنصب نائب رئيس الجمهورية، وتم تعيين آخرين وزراء أو نواب وزراء. وقد انتقل الحزب الإسلامي العراقي من حزب معارض إسلامي في المنفى إلى حزب مشارك في عملية صناعة القرار العراقي..
باشر الدكتور محسن عبدالحميد مهامه في كون رئيسا لمجلس الحكم ،بل يمكن القول إن مشاركته في مجلس الحكم تؤكد أن الكفة فيه تميل للإسلاميين،
حين وصلت الاحزاب الاسلامية الى السلطة، وصلتها عن طريق الاليات الديمقراطية التي جاءت مع الدبابة الامريكية ، التي ليس لها وجود في الفقه السياسي لهذه الاحزاب وان وجد فانه جاء متأخرا كثيرا، ومترددا وغير واضح، وهنا وجدت الحركة الاسلامية نفسها امام تطبيق بدون نظرية..
رغم انهم كانوا يرددون في أدبياتهم، وفي أدبيات الإخوان عامة، أنهم ضد أميركا، ولكن الإخوان نسقوا مع الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة لاستلام الحكم في العراق، تحت يافطة “الإسلام المعتدل”،وهذا والحق ماكنا نحتاجه في تلك الفترة لكن تاتي الرياح بما لاتشتهيه الجماهير..
وعلى هذا الاساس انخرط الحزب بقيادته في ما يسمى المقاومة العراقية التي كانت من أسباب فشله وتراجع شعبيته"، لانه "خسر في ميدان الصراع السياسي منذ سنواته الأولى، كما خسر بيئته الاجتماعية التي هي المجتمع السني، وخسر صفه الداخلي بسبب انقسام مدرسة الإخوان إلى حزب وهيئة، والتي سحبت معها أغلب مدرسة المشايخ وأتباعهم.
ولم يكن الحزب وجماعة الإخوان أبرياء من العنف الذي ضرب العراق في سنوات الحرب الطائفية بين الجماعات المسلحة, كما لا نبرىء الطرف الثاني من تلك المعادلة فقد اوغلو هم ايضا برتكاب الجرائم.لكن بعد ان اوغلو في دماء الابرياء جلسوا على مائدة التفاوض وتقاسموا ما يمكن ان يتقاسم وهداء الثار بينهم لكن بعد كل هذا بقيت قيادات الحزب تنقصهم الحنكة السياسية، ويفتقرون إلى البعد الاستراتيجي في معالجة الأمور، وهو ما أثر بصورة سلبية على شعبيته في الشارع السنية الذي انتقد اداءهم ورفض اساليبهم التي اعتبروها ملتوية وكان هذا التوصيف دقيقا الى حد بعيد وأن "رصيد الحزب في الشارع هذه الأيام لا يكاد يُذكر، لأسباب عامة وخاصة، فالعامة ترجع إلى فشل المشروع الإسلامي السياسي في العراق فشلا ذريعا ونعكس ذلك عليهم تشكيكا وريبة في نواياهم وتتطلعاتهم المضمرة،
أن جماعة الحزب الاسلامي وباقي الاحزاب والحركات الدينية قد تكون في الوقت الحالي تمر بمرحلة حساسة هي الأكثر تعقيدا في تاريخها, بعد التشرذم والتفرق والانشقاقات، التى أصابتهم ، ليس فى العراق فحسب ولكن للأسف الشديد فى بلاد كثيرة ، ولم يعد ذلك يخفى على الدارس بل والمتابع حتى من الخارج،
لذلك أعتقد واكد على مقالته في اول مقالتي أنّه لكلّ قصّة بداية، واعتقد أيضا أنّه يجب التروّي في قراءة التاريخ وفي استنطاقه أيضا، وأن يلتزم السائل الرفق بالنصوص ويقنع بمكانة متواضعة حتى تقدر هذه النصوص، على اختلافها في الزمن، أن يحاور بعضها بعضا، فيتّضح الغامض وتتناسق الأحداث فتخضع لمنطق التاريخ لذلك، أيّها القارئ، لن تجد في هذا المقال تحليلا واستنتاجا بقدر ما تجد مجرد سر لاحداث سريعة او استعراض لاحداث سريعة وانا واثق بأنّ ما اقوم به، إنّما هو عبارة عن خزانة من المعلومات استيقتها من كتب ومقالات، فكانت بمثابة مادة معروضة على العامّ والخاصّ قابلة للخطاء اكثر من الصواب.فعموم الحركة الاسلامية في العراق وبما فيها الحزب الاسلامي العراقي عمل بنوايا من اجل الدين من خلط الدين بالسياسة كمن يخلط الحابل بالنابل."
- الصفحة الرئيسية
- مقالات
- الحزب الاسلامي العراقي الغربة والاغتراب وما ب...
الحزب الاسلامي العراقي الغربة والاغتراب وما بينهم .. هل انقضى اجله ام لازال في غيبوبته ؟
مقالات الأربعاء 13 أيار 2020 الساعة 20:17 مساءً (عدد المشاهدات 3261)
الأكثر قراءة
-
ابو أواب.. الإطاحة بداعشي عراقي متنكر بزي لاجئ في "مخيم الهول" 02:11 مساءً
-
تعاون أمني عراقي- لبناني لمواجهة عودة داعش في سوريا! 12:25 مساءً
-
واشنطن تعلن اعتقال قيادي بارز في "داعش" خلال عمليات بالعراق وسوريا 12:50 مساءً
-
اغتيال قيادي عراقي بـ"هيئة تحرير الشام " وسط إدلب 01:10 مساءً
-
بعد فاجعة ذي قار.. نقل طلاب الكلية العسكرية الرابعة إلى بغداد لإعادة توزيعهم 12:12 مساءً
-
تحقيق خاص | “المقاطعة النضالية” براتب حكومي وسيارة آخر موديل! 11:47 صباحاً
-
رغم التحديات.. واسط تعلن تحقيق الاكتفاء الذاتي من محصول الحنطة 04:57 مساءً
-
"إعلاء لكلمة الحق وتعظيم شعائر الله".. الصدر يدعو خطباء المنبر لإحياء مناسبة الغدير 10:40 مساءً
-
شيوخ شمال البصرة.. نواجه "موتاً بطيئاً" وسط صمت حكومي 05:36 مساءً
-
القبض على "عاشق" حفيدة ترامب خلال تسلقه جدار "القصر" 03:00 مساءً
-
"الكيان الاسرائيلي" يتصدر قائمة الدول الأكثر إنتاجاً للنفايات.. ماذا عن العراق؟ 03:05 مساءً
-
"الاعتداء على مكتب السيستاني"و "قرار العباءة الزينبية" يتصدران خطبة الجمعة في النجف 03:21 مساءً
-
قلق أمني في نينوى يدفع لخطة استباقية! 03:04 مساءً
-
احمد الشرع يستقبل المبعوث الخاص لرئيس الوزراء العراقي عزت الشابندر 07:48 مساءً
-
السيد مقتدى الصدر يحذر من استخدام الأجواء العراقية في العدوان على إيران 12:48 مساءً
-
غضب أمريكي.. إسرائيل تدفع واشنطن نحو حرب مع إيران وتكرّر سيناريو العراق 01:07 مساءً
-
وزير الداخلية الإسرائيلي: حكّام العرب يصلحون للركوب فقط لأنّهم دوابّ موسى! 07:04 مساءً
-
بيان مكتب المرجع الديني سماحة آية الله السيد علي الأكبر الحسيني الحائري (دام ظلّه) حول الهجوم الأمريكي على إيران وتهديد قادتها 10:22 مساءً
-
الوكالة السورية الرسمية "سانا" تضيف اللغة "العبرية" إلى موقعها الإلكتروني 12:17 مساءً
-
واشنطن توافق على خطة دمج "المقاتلين الأجانب" بالجيش السوري 06:53 مساءً
-
تنامي الانتاج المحلي العراقي يثير قلق أيران من فقدان سوق تصدير رئيسي 03:19 مساءً
-
مقتدى الصدر يدعو لتظاهرات تندد بأمريكا وإسرائيل يوم الجمعة 10:04 مساءً
-
من الصواريخ إلى المسيرات.. حزب الله يعيد رسم استراتيجيته القتالية 01:13 مساءً
-
أعفاء مدير مطار البصرة الدولي.. ما السبب؟ 12:36 مساءً
-
الاحتفاظ بقاعدة واحدة.. واشنطن تبدأ تقليص وجودها العسكري في سوريا 03:19 مساءً
-
من أمام ضريح الشهيد حسن نصر الله.. عراقجي يوجّه رسالة لإسرائيل 09:41 مساءً
-
وزير الخارجية الكويتي: دول الخليج تخطط بشكل مشترك لمساعدة سوريا 06:48 مساءً
-
العثور على جثث خمسة شبان علويين أُعدموا ميدانياً بعد احتجازهم قرب دمشق 08:16 مساءً
-
عراقجي من بيروت.. لا نتدخل في شؤون لبنان وندعم وحدة أراضيه 01:25 مساءً
-
المحكمة الاتحادية تتلقى دعوة قضائية تطالب بصرف رواتب موظفي كردستان 03:06 مساءً
-
العراق يطوي صفحة التلوث النووي ويستعد لوضع حجر الأساس لأول مفاعل بالتعاون مع الصين 03:00 مساءً
-
"غير قابل للتنفيذ ولا يراعي مصالحنا".. إيران ترفض اقتراح واشنطن 04:26 مساءً
-
رسالة من النجف الأشرف.. الحوزة العلمية توضح دلالات بيان المرجعية الدينية 06:09 مساءً
-
تأهب إسرائيلي بعد قصف الضاحية.. مخاوف من رد انتقامي "لحزب الله" 10:41 مساءً
-
الكويت تسحب جنسية شيوخ قبائل من "شمر" و"عنزة" 03:19 مساءً
-
سوريا تحدد سعر التأشيرة للعراقيين بـ 250 دولاراً وتعفي مواطني الأردن ولبنان! 01:30 مساءً
-
من طهران.. وزير العدل يوقع مذكرة تفاهم بشأن قضايا تسليم المطلوبين واسترداد الأموال 12:22 مساءً
-
بعد فشل اكتمال النصاب.. البرلمان العراقي يكتفي بجلسة تداولية حول إيران 03:20 مساءً
-
في قلب النجف.. قتلى وجرحى داخل مقبرة "السلام".. ما القصة؟ 02:07 مساءً
-
مقتدى الصدر غاضب من رادود "شهير".. الاعتذار أو مواجهة العقاب الشرعي 02:40 مساءً
-
وول ستريت جورنال: عقوبات تُغلق الصرافات على العراقيين 11:05 مساءً
-
رغم رفض بغداد وضغوط طهران.. كردستان يبدأ استخراج الغاز لتصديره إلى أوروبا 03:40 مساءً
-
الداخلية السورية تعلن احباط عملية تهريب أسلحة نوعية إلى لبنان 02:38 مساءً
-
175 مليون يورو.. مساعدات أوربية لدعم سوريا 01:00 مساءً
-
إيران: آلاف الوثائق الحساسة الخاصة منشآت إسرائيل النووية 07:06 مساءً
-
إيران تحذر أوربا من "رد شديد" إذا ارتكبت "خطأ استراتيجي" في اجتماع الطاقة 03:37 مساءً
-
"قرار عنصري".. إيران تندد بحظر السفر الأمريكي 12:43 مساءً
-
تحركات عسكرية إيرانية مقلقة.. 800 صاروخ باليستي في الأفق! 07:20 مساءً
-
اقتصادي يكشف 7 جهات حكومية تلتهم 93% من رواتب الدولة في العراق 01:39 مساءً
-
بعد خلافة مع ترامب.. إيلون ماسك يطرح فكرة حزب سياسي جديد 01:02 مساءً
-
وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد: سنواصل ضرب لبنان 01:27 مساءً
-
"كردستان يحمل مسؤولية تهريب النفط".. الاتحادية تصدر بياناً شديد اللهجة 12:39 مساءً
-
لمواجهة تمرد لوس أنجلوس.. ترامب ينشر ألفي عنصر "حرس وطني" 01:20 مساءً
-
"اختراق استخباراتي كبير".. وزير الأمن الإيراني يكشف تفاصيل الحصول على وثائق "النووي الإسرائيلي" 03:34 مساءً
-
نبوءة يهودية.. إغلاق مضيق هرمز بداية "نهاية الزمان" وظهور يأجوج ومأجوج 08:59 مساءً
-
الدين الداخلي للعراق يرتفع إلى أكثر من 85 ترليون دينار.. إين ذهبت الأموال؟ 03:02 مساءً
-
بثمان نقاط.. كوردستان يرد على اتهامات وزارة النفط العراقية 07:15 مساءً
-
بمشاركة "قسد" "التحالف الدولي" يجري تدريبات عسكرية في ريف الحسكة 10:21 مساءً
-
حاكم كاليفورنيا يتهم ترامب بالديكتاتورية ويهدد بمقاضاته 05:27 مساءً
-
ترامب يزور إسرائيل في يوليو.. بشرط حاسم! 01:52 مساءً
-
مجلس الشيوخ الأميركي يشطب سوريا من "قائمة الدول المارقة" 02:57 مساءً
-
إسرائيل تقتحم سفينة إنسانية.. إلى أين اخذو ركاب "مادلين"؟ 01:35 مساءً
-
تحسباً لهجمات الكترونية.. طهران تعلن حالة التأهب السيبراني 07:38 مساءً
-
استياء إيراني.. "تزوير" سلع عراقية على انها "صناعة إيرانية"! 03:00 مساءً
-
طموحات إيرانية لزيادة التبادل التجاري مع العراق إلى 15 مليار دولار سنويًا 01:58 مساءً
-
قائد الحرس الثوري: عداؤنا مع إسرائيل أبدي.. وحربنا مع أميركا "عقائدية" 10:10 مساءً
-
حاكم كاليفورنيا: ترامب يفرض "حصاراً عسكرياً" على لوس أنجلوس 12:55 مساءً
-
الجيش الأميركي: الخيار العسكري ضد إيران مطروح على الطاولة.. وكلاؤها في أضعف حالاتهم 08:37 مساءً
-
طائرة نتنياهو تغادر إسرائيل.. هل تستعد لحرب نووية؟ 01:04 مساءً
-
أكثر من 400 ترليون دينار خرجت والدولة لم تحصل سوى على 2% فقط.. أين تذهب أموال العراق؟ 01:04 مساءً
-
حفل زفاف نجل نتنياهو تحت التهديد الحوثي.. إغلاق جوي وتحذيرات من تصعيد أمني 03:49 مساءً
-
إسرائيل تعتقل عناصر من حماس في عمق الأراضي السورية! 03:51 مساءً
-
القوات الأميركية في سوريا تعترض هجمات صاروخية إيرانية ضد قواعدها 09:54 مساءً
-
وزارة الخارجية الأمريكية تعلن تقليص بعثتها الدبلوماسية في العراق 10:49 مساءً
-
الجيش الإيراني يبدأ سلسلة مناورات عسكرية مفاجئة! 03:08 مساءً
-
وزير الدفاع الإيراني يهدد بضرب "القواعد العسكرية الأمريكية" في المنطقة 01:03 مساءً
-
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعلن انتهاك إيران لالتزاماتها النووية! 12:38 مساءً
-
رداً على قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. إيران تشغّل مركزًا جديدًا لتخصيب اليورانيوم 01:00 مساءً
-
طهران تصعد وتوجه تهديداً لثلاث دول 12:47 مساءً
-
واشنطن تحصن قواعدها في سوريا تحسباً لتصعيد إسرائيلي–إيراني 01:12 مساءً
-
إسرائيل تحشد قوات عسكرية على الحدود مع لبنان وسوريا! 01:03 مساءً
-
استهدفت منظومة رادار.. تجدد الغارات الإسرائيلية على نحو 5 مدن إيرانية 07:40 مساءً
-
إعفاء من العقوبات وتمديد قانوني.. كوردستان تمنح السوريين 60 يوماً لتسوية اوضاعهم 08:01 مساءً
-
نتنياهو يتوعد: إسقاط النظام الإيراني هدف محتمل والضربات ستغيّر وجه الشرق الأوسط 10:27 مساءً
-
الرئيس الإسرائيلي: "صباح حزين وصعب على إسرائيل" 12:32 مساءً
-
قافلة الأمل تتحرك من "الهول".. 178 نازحاً يعودون طوعاً إلى حلب 04:40 مساءً
-
عصائب اهل الحق تدعو للجاهزية وتطالب السوداني برفض الضغوط الأميركية 08:15 مساءً
-
روسيا تحذر امريكا من تقديم المساعدات المباشرة لإسرائيل 03:08 مساءً
-
الاستخبارات الأمريكية.. إيران لم تسعَ لامتلاك سلاح نووي 12:25 مساءً
-
إيران تهدد أمريكا برد بحري وتحذّر.. حزب الله سيدخل المواجهة 08:51 مساءً
-
تحسباً لهجمات إلكترونية.. إيران تمنع المسؤولين من استخدام الأجهزة المتصلة بالإنترنت! 03:33 مساءً
-
بعد خرق أجوائه.. العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل 04:44 مساءً
-
العراق يقدم شكوى إلى مجلس الأمن الدولي ضد إسرائيل 06:37 مساءً
-
وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد "خامنئي" بمصير "صدام حسين " 03:14 مساءً
-
هروب آلاف من إسرائيل.. "هآرتس" تكشف هروباً بحرياً سرياً 02:19 مساءً
-
الهجمات الإسرائيلية ضد إيران تهدد ثلاث محافظات عراقية.. ما السبب؟ 06:22 مساءً
-
أكسيوس عن مسؤولين أميركيين: ترامب يفكر جديا بالانضمام للحرب وشن ضربة ضد منشآت إيران النووية 10:41 مساءً
-
استئناف التبادل التجاري رسمياً.. العراق وسوريا يُعيدان فتح منفذ القائم 01:23 مساءً
-
سماء العراق مفتوحة وصمت بغداد مدوٍّ: حين تُنتهك السيادة ولا أحد يتحرك 02:52 مساءً
-
العصائب والكتائب تهدد واشنطن من المساس بـ"خامنئي".. ارواحنا فداء لنائب الامام المهدي 08:40 مساءً
-
السفارة الامريكية في إسرائيل تغلق أبوابها وتعلن عدم القدرة على إجلاء المواطنين 12:21 مساءً
-
السعودية بدلاً عن سماء العراق.. 1400 رحلة جوية يومياً تعبر أجواء المملكة 05:21 مساءً
-
طائرة تخترق اجواء العراق قادمة من الكويت! 12:59 مساءً
-
الهروب من الحرب.. مئات الإسرائيليين يلجأون إلى مصر 03:45 مساءً
-
إيران تخترق كاميرات إسرائيل لتصويب ضرباتها الصاروخية! 03:33 مساءً
-
إسرائيل تحذر خامنئي.. مهاجمة أهداف أمريكية تعني ضربة قاتلة من واشنطن 09:10 مساءً
-
الرئيس اللبناني.. بلادنا لن تنخرط في حـرب ضد إسرائيل 02:19 مساءً
-
أزمة "غير طبيعية" في المحكمة الاتحادية.. استقالات جماعية بسبب "خور عبد الله"! 04:04 مساءً
-
الخارجية العراقية تُخلي دبلوماسييها من إيران 01:46 مساءً
-
بغداد تشكل "خلية أزمات" عربية لمواجهة خطر نووي محتمل 01:18 مساءً
-
احمد الشرع يرفع الرواتب بنسبة 200% لجميع موظفي الدولة 08:06 مساءً
-
"الجودة بدل الكمية".. إيران تغير استراتيجيتها في قصف إسرائيل 07:14 مساءً
-
الحوثيون يتوعدون.. استئناف استهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر 07:29 مساءً
-
أردوغان يدافع عن إيران.. من حقها الرد على إسرائيل.. والنصر سيكون حليفها 01:15 مساءً
-
نتنياهو يصلي بالقدس من أجل سلامة ترامب 07:15 مساءً
-
توتر في الخليج.. واشنطن تحذر رعاياها في الدول العربية و قطر توقف الملاحة الجوية! 07:34 مساءً
-
اردوغان يدين هجوم كنيسة دمشق ويتعهد.. "لن نسمح بزعزعة أمن سوريا" 01:24 مساءً
-
ترامب: على الجميع إبقاء أسعار النفط منخفضة وأنا أراقب الوضع.. لا تلعبوا لصالح العدو 07:10 مساءً
-
غداً.. بغداد تعيد أكبر دفعة من رعاياها في "مخيم الهول" 07:21 مساءً
-
البرلمان يدعو لتحرك عربي عاجل ضد الانتهاك الإسرائيلي للسيادة العراقية 01:38 مساءً
-
الفصائل العراقية "لاتعليق" بعد ضرب المنشآت النووية الإيرانية 03:18 مساءً
-
طائرة مسيرة مجهولة تحوم فوق قاعدة الإمام علي(ع) في ذي قار 10:51 مساءً
-
بعد امتناع "كي كارد" عن صرفها.. الحكومة العراقية قد تدفع رواتب الحشد الشعبي باليد 03:19 مساءً
-
مخاوف من اختراق أمني في الجنوب.. طائرات مجهولة تحلق فوق "الحوت" وقاعدة الإمام علي 07:34 مساءً
-
استنفار أمني عراقي عقب رصد استعدادات لهجوم على السجون لتحرير قيادات "داعش" 08:09 مساءً
-
الجيل الجديد: كردستان تملك 23 تريليونًا وتهرب من الرواتب.. و"الحزبان الحاكمان يمارسان السرقة العلنية" 03:12 مساءً
-
بيان من قيادي بارز في النصر يوضح أسباب عدم مشاركة الائتلاف في الانتخابات المقبلة 10:05 مساءً
-
صحيفة أمريكية: إيران "استسلمت" وإسرائيل حققت إنجازات "هائلة" 01:21 مساءً
-
خبير اقتصادي: التكنولوجيا انتصرت.. 12 يومًا أعادت تشكيل الشرق الأوسط 12:45 مساءً
-
"سرايا أنصار السنة".. مجموعة مسلحة جديدة تتبنى تفجير كنيسة مار إلياس في دمشق! 08:26 مساءً
-
الداخلية السعودية تعلن تنفذ حكم الإعدام بحق مواطنين خططا لهجوم على قاعدة عسكرية 01:11 مساءً
-
عراقي نفذ تفجير كنيسة مار إلياس في دمشق.. و"قسد" تنفي وتثير تساؤلات! 10:44 مساءً
-
الشرع يكشف عن مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل لوقف اعتداءاتها على سوريا 11:11 مساءً
-
إعلام عبري: سوريا وإسرائيل على اتصال يومي ومباشر ويناقشان إمكانية التطبيع 07:59 مساءً
-
قادة حلف "الناتو" يتفقون على زيادة الانفاق الدفاعي.. وترامب يعده "انتصاراً عظيماً" 05:32 مساءً
-
النبطية تحت النار.. إسرائيل تقصف جنوب لبنان والحكومة ترد بغضب 02:12 مساءً
-
نتنياهو يقرّ: إسقاط النظام الإيراني يحتاج انقلاباً لا حرباً! 08:16 مساءً
-
دول عربية "لا تخطر على بال أحد" ستنضّم لـ"اتفاقية إبراهيم".. مبعوث ترامب يفجر مفاجأة! 01:45 مساءً
-
إسرائيل تكشف مواقع تخزين اليورانيوم عالي التخصيب داخل إيران 01:12 مساءً
-
سوريا تواجه عودة مفاجئة لتنظيم "داعش" 05:08 مساءً
-
سفن تتنكر بهويات روسية وصينية قرب مضيق هرمز هرباً من الهجمات! 02:05 مساءً
-
انهيار التبادل التجاري مع سوريا بسبب سيطرة "المجاميع الإرهابية"على منفذ البوكمال! 03:29 مساءً
-
بصاروخ "ذو الفقار".. الحوثيون يعلنون استهداف موقع إسرائيلي "حساس" 01:02 مساءً
-
في أقل من 24 ساعة.. مقتل عراقي ثانٍ في ريف إدلب برصاص مسلحين مجهولين! 04:19 مساءً
-
مصدر إيراني: إسرائيل استخدمت ذخائر اليورانيوم المنضب في ضرباتها داخل إيران 04:07 مساءً
-
بسبب تغريدة مؤيدة لقصف التاجي.. اعتقال ناشط بتهمة الإساءة للأمن القومي 01:33 مساءً
-
صور أقمار صناعية ترصد عودة النشاط إلى منشأة فوردو النووية 12:45 مساءً
-
عراقجي: لا مفاوضات مع أمريكا ما لم يتوقف ترامب عن الإساءة لخامنئي 12:54 مساءً
-
ضغوط خارجية أم خلل فني.. لماذا تم أيقاف صرف رواتب الحشد الشعبي؟ 03:05 مساءً
-
العراق والكيان الصهيوني: الصراع الصامت في دائرة الخطر الوجودي 12:30 مساءً
-
جامعة دمشق تحتفي باعتراف العراق بها رسميًا.. إنجاز وسط معايير صارمة 02:16 مساءً
-
وزارة الداخلية تعتزم إنارة مقبرة وادي السلام ومراقبتها بالكاميرات! 05:03 مساءً
-
رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق: نتنياهو كارثة على إسرائيل ويجب أن يرحل فوراً 01:21 مساءً
-
شكوك تحيط بدور مكتب السوداني.. إقالة مفاجئة "للعميري" تسبق حسم ملف خور عبد الله 02:11 مساءً
-
استقالة العميري تُحرّك المياه الراكدة.. القضاء يرشّح منذر حسين لرئاسة المحكمة الاتحادية 01:53 مساءً
-
مرجع ديني إيراني يصدر فتوى "المحاربة" ضد ترامب ونتنياهو 04:57 مساءً
-
إيران تعلن مقتل "رفيق الظل" لسليماني 01:53 مساءً
-
زيارة بروتوكولية بلا حلول.. العراق يجف والمشهداني يرطب الأجواء مع تركيا! 09:55 مساءً
-
لقاء مرتقب.. الشرع ونتنياهو وجهاً لوجه في نيويورك! 01:30 مساءً