Skip to main content

طك السيد وحب يده

مقالات الجمعة 06 أيار 2016 الساعة 18:21 مساءً (عدد المشاهدات 1575)

بقلم:الحجية حسنة...

البارحة اِجتني الزايرة ام ستار  طالعة روحها وادردم 

كّلتلها شبيجِ زايرة صايرة نار عليمن 

كَلت حجية اشلون ما اصير نار وسالفتنا ما تسولف  وذولو سونا مضحكة يم اليسوه ولما يسوه؟

كَلتها اي دفهميني شنو  الجرا وصار

كَالت حجية شنو شو جِنجِ ما تدرين جِا هما اولادنا من طبوا للبرلمان الاكَشر ورادو يحركَو على راس البرلمانيين لكَو وحدة جِنها كردية بالسيارة طكّوها وشافو واحد ثاني هم طكّوه

وعاف كل السوالف والتهو ويه المطكَوكَ راحوله البيته بالسماوه مادري بالناصرية يعتذرون منه واخف يبلون ابني ستوري ويكّولون عليه هو الطكّه وهي دايما ماتوكّع بس بجِليل البخت.

كّلتلها يمعودة ياستوري يابرلمان كلها وداعتجِ سالفتنا سالفت ام ريحة

كّالت حجية وشني هاي من الريحة.

زايرة هاي امريحة مريّه عجوز راحت للدكتور.. 

كّالته دكتور عندي غازات هوايه... بس الشي الغريب انه لا بيها ريحه و لا تطلّع صوت... مثلاً من طبّيت يمّك ولحد هسه طلعن تلاث مرات... بلا حس و لا ريحه. 

الدكتور كّاللها : راح انطيج دوه تاخذيه اسبوع و ترجعيلي.. 

اخذت العجوز الدوه و راحت... بعد أسبوع رجعت و صايره اعصاب... 

العجوز(بعصبيه): دكتور... هذا شلون دوه... كبل ما جان أكو أي ريحه بالغازات... و هسّه ريحتهن تلعب النفس. 

الدكتور(بكل هدوء): كلّش زين... الحمد لله ، حاسة الشم عندج كامت تشتغل ، و هسه لازم نعالج آذانج 

وسالفتنا من اولها لاخره اكو ريحة بس اكو جماعة ما تشمها

واكو صوت بس هما نفس الجماعة ماتسمع.

حمل تطبيق skypressiq على جوالك