بقلم / مراد الغضبان
شخصية وطنية مخلصة الى بلدها السعودية بين شخصيات سياسية عراقية خائنة الى بلدها يتصرف بذكاء ومكر ويقدم الأموال لضعاف النفوس لينفذ اجندة بلدة في العراق تولد ١٩٨٤ ظابط في جهاز المخابرات السعودي في الوقت القصير من تسلمة منصب السفير السعودي في العراق لعب دور مهم في اغلب النزاعات والتظاهرات التي حصلت في بغداد والمحافظات دانت لة اغلب الكتل السياسية والدينية من الصدر ( لقاء اسماعيل الصدر) الى بيت الحكيم ولقاء عمار الحكيم وبين هذا القاءات اصبح فتى السعودية حصان طروادة الرابح وسط قطيع من الماعز يقودهم أين ما أراد ومتى اراد وكان اخرها زيارة السبهان الى سجن الحوت بالتنسيق مع وزارة الخارجية والداخلية للوقوف على احوال النزلاء السعوديين الصحية والنفسية والمعنوية وإمكانية إيجاد صفقة لإخراج ابطال الرياض الذين قتلو وذبحو وفجرو الروافض الشيعة قرباناً الى الله تعالى ومن الغريب ان تتزامن زيارة فتى السعودية الى سجن الناصرية في وقت الذكرى شهداء سبايكر ليوجة رسالة مفادها السعودية هية الاعب الاكبر في العراق فهنيئن الى الرياض فتاها الفذ المخلص ثامر السبهان رضى الله عنة والخزي والعارلقطيع الماعز من وزير الخارجية والداخلية الى الأحزاب الاسلامية كالفضيلة والدعوة الى عمارالحكيم واسماعيل الصدر
