بغداد / سكاي برس
تناقلت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبر انهاء مهام اللواء الرئاسي الثاني من حماية منطقة الدورة وانسحابهم منها، والحقيقة هي أن الوضع باق على ماهو عليه ولا يوجد انسحاب المناطق المتبقية باقية تحت حماية اللواء الرئاسي الثاني.
ما حصل هو تم تسليم الملف الامني لمناطق الميكانيك والصحة وابو دشير والكفاءات للواء ٢٣ فرقة ١٧ جيش عراق"، يذكر ان المناطق كانت تحت مسؤؤلية الشرطة الاتحادية وتستلم اوامرها من اللواء الرئاسي".