بغداد/ سكاي برس
طلبا للعدالة الاجتماعية والمساواة في الحوافز وبعد انتهاء المهلة التي حددها الإداريون والعاملون في المؤسسات الصحية للمطالبة بتوفيق أوضاعهم المالية والوظيفية دون أي رد فعل من وزارة الصحة أو الحكومة العراقية تقرر إعلان الإضراب العام.
وهو الإضراب العام الذي نفذه الموظفون والإداريون والفنيون، اليوم، في كل المؤسسات الصحية على مستوى المحافظات العراقية كافة.
ووفق ما ذكرت وسائل إعلام عراقية نقلا عن من وصفته بالمصدر المحلي، فإن أكثر من 60 ألف موظف توقفوا عن العمل إلى حين مساواة مخصصات الخطورة لهم أسوة باقرانهم من الموظفين الآخرين الأطباء والممرضين، كما طالبوا برفع التسكين للموظفين.