Skip to main content

موقع اماراتي يفضح خميس الخنجر: تزوج ابنة صدام حسين و"بايع" ابو بكر البغدادي!

المشهد السياسي السبت 08 تموز 2017 الساعة 11:41 صباحاً (عدد المشاهدات 29361)



بغداد/سكاي برس: م

 اكدت مصادر بريطانية مطلعة لموقع ايلاف الاماراتي٬ أن السياسي العراقي "خميس الخنجر"٬ الموجود خارج العراق ومؤسس الحزب الإسلامي السني والمؤيد للمنظمات العراقية "الجهادية" المصنّفة إرهابية٬ والتابعة لتنظيم داعش ولفئات تكفيرية إرهابية٬ هو من أصحاب والمليارات٬ إذ سلمه عدي صدام حسين 700 مليون دولار لتنظيم الجيش العراق ي المنحل٬ وإقامة ميليشيات مسلحة في العراق.

وبعد مقتل عدي والقبض على والده صدام حسين٬ ترك الخنجر العراق إلىالأردن٬ حيث اشترى مصرفا معروفا٬ ثم افتتح له فرعا في قطر.

في عام ٬2012 حصل بشكل مفاجئ على الجنسية القطرية٬ وصار يتنقل بين قطر وتركيا والإمارات والأردن ورومانيا. بايع خليفة داعش أبو بكر البغدادي على صفحته في موقع فايسبوك٬ وقال عنه "أميري"٬ لكنه عاد وأزال المبايعة إلا أنه

في مقابلات تلفزيونية كثيرة٬ قال عن سيطرة داعش على الموصل وأجزاء من العراق إنه انتصار للثورة العراقية على الميليشيات الشيعية.

يعتبر هذا الرجل إخوانيًا يعمل لإدارة شؤون الإخوان في العراق٬ وله علاقات متينة بالشيخ يوسف القرضاوي في قطر. مثل سقوط الإخوان في مصر سقوطً لحلم الدولة الإخوانية في العراق أو في أجزاء من العراق٬ والتي كان يخطط ويعد لها خ. خ. وداعموه القطريون والأتراك وإخوان مصر في حينه.

بعد انكشاف أمره واتهامه بالفساد والرشاوى ودعم الإخوان المسلمين٬ منعت الأردن دخوله إلى أراضيها٬ وأصدرت أمًرا باعتقاله٬ وكذلك فعل العراق.

كما تلقى أمواًلا من الإمارات لمشروعات خيرية٬ إلا أنه سلمها إلى حركة الإخوان المسلمين في العراق٬ ما جعله شخصا غير مرغوب فيه في الإمارات.

اختلف مع رئيس الحزب في العراق٬ ويقال إنه تزوج برغد صدام حسين في الأردن٬ إلا أنها نفت أي علاقة لها به٬ لا سياسية ولا اقتصادية.

كان قبل ذلك أعلن أنه خطب ابنة صدام حسين المدللة من والدتها. ويبدو أن الأمر كان للدعاية والإعلام من أجل كسب ود العراقيين السنة الموالين لصدام حسين.

يمتلك قناة عراقية٬ لكن هناك الكثير من علامات الاستفهام والتساؤلات حول ثروته ومشاريعه السياسية٬ سواء في العراق أم في خارجه.

حمل تطبيق skypressiq على جوالك