Skip to main content

واثق الخطوة يمشي ملكا...سكاي برس تتحدى الاعلام المفبرك والصفحات المشبوهة

المشهد السياسي الاثنين 24 نيسان 2017 الساعة 12:38 مساءً (عدد المشاهدات 7193)

 

  يسرقونا ويقتلونا ويريدون منا ان نصمت. يغضبون عندما نفضحهم ونكشف اوراقهم وتبدأ ماكنتهم الاعلامية باتهامنا وتلفيق شتى الاكاذيب تجاهنا, نعم هذا هو حال السراق واحزابهم في بلدنا .

ايماننا بقضيتنا الكبيرة وسلاحنا في ذلك الصدق والامانة والعهد الذي قطعناه على انفسنا بان لا نتردد لوهلة في كشف السارقين والمتاجرين بدمائنا. لا نخشى تهديداتكم وما تلفقونه فمن يدخل هذا المضمار ويضع نفسه بموقع المتصدي للباطل والمدافع عن حقوق شعب سرقتموه وتستمرون في سرقته, لابد ان يتوقع ذلك منكم واكثر, ستتهمونه وتهددونه وتحاولون ابتزازه ولكن هيهات فللحق رجال لايثنيهم عن اظهاره شيء.

بعد ان كشفت وكالتنا (وكالة سكاي برس) عن العديد من جرائمهم وفضحت توجهاتهم وتاريخهم وصفقاتهم المشبوهة, فها هي صفحاتهم الرخيصة واعلامهم المأجور تبدأ بكيل التهم والتلفيق ونشر الاكاذيب, لم يعد هناك من يصدقكم او يشغل باله بالتفكير بما تقولون. الناس تعرف عائدية صفحة (الدكتور احمد الجلبي شمس لن تغيب) واخواتها من الصفحات التي تنشط ايام الانتخابات وتحارب خصومها بالكذب والتلفيق.

كعادتها فان كل ما نشرته هذه الصفحة هو كذب في كذب وسرد من خيال ناشره ولا يستند لاي معلومة او حقيقة. فوكالتنا مستقلة ولا تخضع لاي جهة كانت, والزميل الغضبان مجرد كاتب في الوكالة وقد قدم استقالته قبل اكثر من ثمانية اشهر. سكاي برس معتمدة لدى نقابة الصحفيين وتتعامل مع جميع دوائر الدولة ومؤسساتها بكل حيادية ومهنية ومعترف بها لدى الرئاسات الثلاث وموقعها معلوم في وسط بغداد.

لم تكن وكالتنا الاولى في هذا الاتهام فقد سبق وان نشرت هذه الصفحات الكثير من التهم والاقاويل تجاه العديد من الجهات الاعلامية والصحفيين الشرفاء في محاولة منها للابتزاز. هذه هي اساليبهم فمرة يحاولون شراء ذممنا باموالهم ومرة يحاولون ابتزازنا باعلامهم, ان كان لديكم الدليل على ماتقولون فلماذا لاتنشرونه على فضائياتكم وما تملكونه من محطات تلفزيونية نعلمها جميعا؟؟ لماذا تكتفون بالنشر في صفحات رخيصة مدفوعة الثمن؟؟

ولابد ان ننوه ان وكالتنا (وكالة سكاي برس) غير معنية باي وكالة اخرى وهي غير مسؤولة عن اي جهة اعلامية اخرى وان تعاملنا مع باقي الوكالات لا يتعدى متابعة الاخبار والبحث عن المعلومة. وان كل من يرمينا بالمسؤولية عن ما ينشر في مواقع اخرى فهو كاذب . وقد استحصلت وكالتنا على الامر القضائي المرقم (37) الصادر من محكمة النشر والقاضي بملاحقة والقبض على كل من ينتحل صفتنا او يعمل بأسمنا.

عهدنا لشعبنا باق ولا يثنينا عنه كل مايفعلون ... فسكاي برس تسير وكلاب اسرائيل تنبح.

حمل تطبيق skypressiq على جوالك
الأكثر قراءة